السلام عليكم
فيما يلى تنبؤات تفصيلية من مخطوطة اطلع عليها صديق لى بمكتبة الفاتيكان ؛
تصف بالتفصيل رؤساء مصر : ناصر والسادات ومبارك ونهاية كل منهم
فى عقود الهجرة بعد الالف والثلاثمائة يحكم مصر رجل يكنى ناصر ؛ يدعوه العرب (بشجاع العرب) ؛
واذله الله فى حرب وحرب وما كان منصورا وكل الخيانة كان خدعة نصر لاسرائيل
( هنا وصف لهزيمة 1967)
ويريد الله لمصر نصرا له حقا فى احب شهوره وهو له فارضى مصر رب البيت والعرب باسمر سادا ؛
ابوه انور منه ؛ راسه حاسر من الشعر له اسود ونسور ويعطى الاشارة لجند مصر فيكسرون رقبة اسرائيل الكذاب ويثقبون السد فى الارض المباركة لما قادهم احمد وصدق محمد وجرب النعجة ان تكون اسدا ؛ فوضع يده فى يد سادات انور سنوات واظلم سنوات ؛ ويقضى الله امرا وتنفصم عرى بيوت العرب ويبصق بعضهم فى وجوه بعض والسنتهم تكون نارا على بعض فى رق منشور يفرح له قلب اسرائيل وراسها
لكنه صالح لصوص المسجد الاقصى بالبلد الحزين ؛ وكلمهم ان يكونوا اصدقاء وسلام عم كل المصريين ؛
ولكن ملكهم اسمر اللون اضحى شهيدا
( هنا وصف للرئيس السادات ونصر اكتوبر العاشر من رمضان ؛ وذكر للمشير - احمد اسماعيل ومحمد الجمسى ومعاهدة السلام واغتيال السادات )
وحكم ملك اسمه حام حول امسى ( اسمه به معنى الحسن ) لكنه خاس باليهود وكلمهم بالجاد والحسنى وحاذر من حرب واشر على حرب ؛ وارضى شرقا وغربا ؛ وحراسه كانوا الذين اغتالوه وكانوا شرارا وتجارا
( هنا وصف للرئيس حسنى مبارك ونهايته بالاغتيال على يد حراسه )
وملك رجل باسه حديد كلم يهود شرقا وغربا بكلام جاد ؛ وحشر لهم كل جنده وحارب قلب اسرائيل من سيناء ؛ واسر الكاذب فمه كراهة وحسرة اسرائيل وشر كبير فى كل اورشليم
( هنا وصف لمن سيحكم مصر بعد مبارك )
مع تحياتى