- تصادف ان هذا الجزء الذى يظهر كيف ان حكم جماعة الاخوان المسلمين فى مصر ونهايتهم ايضا مدونة منذ الاف السنين فى النبؤات القديمة والتى اوردت نصوصهااسفله ؛ حيث تعتبر اسقاطا على احداث مصر وجماعة الاخوان المسلمين من خلال فك شفرات هذه النصوص والى ماذا ترمز --الخ
اقول انه تصادف ان هذا الجزء هو ( الثامن ) فى سلسلة النبؤات المخفية التى اوردها على موقعى ؛ والرقم ( 8 ) هو رقم الانكيس والموت والخوف
والى نص النبؤات :
• احداث مصر 2013 فى النبؤات المخفية القديمة تحت حكم محمد مرسى ؛ وان جماعة الاخوان المسلمين مذكورون فعلا كجماعة ربانية ولهم وعد من الله بميراث ارض مصر وان الله هو الذى يمكن لهم ؛ ولكنهم خالفوا الميثاق والعهد ولم يصبحوا كما مؤسسى الجماعة الاوائل ؛ وعتاب الله لاهل مصروالتضييق عليهم فى المعايش بعد الوفرة والاذدهار ؛ وذكر الدم والابتلاء وخطيئة الرئيس المصرى – محمد مرسى عندما سكت على دماء الضحايا المهدور دمهم ؛ والميثاق مع اسرائيل ؛ وسر تمسك ومساعدة الغرب وامريكا به ولجماعة الاخوان المسلمين ومدح نتانياهو له ؛ وثورة المصريين ضده وضد عشيرته ؛ وان الاخوان المسلمين فى نظر انفسهم هم العشيرة المختارة من الرب للحكم ولكنهم خالفوا الميثاق بسفك الدماء ومحاباة البعض --الخ لذلك فلن يستمروا كثيرا فى حكم مصر فيما بعد 2013 ؛ وانهم مستمرون فى خطة التمكين خلال 2013واحلالهم بدلا من نظام مبارك ولكن عند حدود معينة لايتجاوزوها وسر اخونة الدولة وانشاء الميليشيات وخليفة محمد مرسى فى حكم مصر بعد موته لمخالفته العهد ؛ ووسم الجماعة بالجيل المتقلب والخونة بلا بصيرة :
" اذا اخطا لانه صمت عندما استحلف ؛ ولم يدل بشهادته حول جريمة رآها او علم بها فانه يكون شريكا فى الذنب "
" واستطرد الرب : دوّن هذه الكلمات ؛ لانى طبقا لنصها ابرمت معك ومع اسرائيل ميثاقا "
" وقال الرب لموسى : مابالك تستغيث بى ؟ قل لبنى اسرائيل ان يرحلوا
ارفع عصاك وابسط يدك فوق البحر وشقه ؛ فيجتاز بنو اسرائيل فى وسط البحر على اليابسة
((( فها انا اغلظ قلوب المصريين فيسعون ورائكم ؛ فاتعظم بالقضاء على فرعون وعلى مركباته وفرسانه ))) "
" متى افنى الرب الهكم الامم الذين سيورثكم ارضهم ؛ وسكنتم فى مدنهم وبيوتهم ؛ فافرزوا لانفسكم ثلاث مدن فى وسط ارضكم التى يهبها لكم الرب الهكم لتمتلكوها "
" وان وسع الرب الهكم ارضكم ؛ كما اقسم لابائكم ؛ واورثكم جميع الارض التى وعد ان يهبها لكم ؛ واذا اطعتم هذه الوصايا كلها وعملتم بها كما اوصيكم اليوم
واحببتم الرب الهكم وسلكتم فى سبله دائما ؛ ((( فاضيفوا لانفسكم ))) مدنا اخرى ؛ فلايسفك دم برىء فى وسط ارضكم التى يهبها الرب الهكم لكم ميراثا ؛ فتكون ملطخة بالدم "
" لاتنقلوا حدود ارض صاحبكم التى نصبها الاولون لتذيدوا من ميراثكم ؛ الذى يهبه لكم الرب الهكم لتمتلكوه "
" اذا ذهبتم لمحاربة عدوكم ؛ ووجدتم ان عدوكم اكثر منكم عددا وخيلا ومركبات ؛ فلاتخافوا منه ؛ لان الرب الهكم الذى حرركم من ديار مصر يقف معكم "
- خليفة الرئيس المصرى – محمد مرسى بعد موته :
" لهذا اقيم لهم نبيا من بين اخوتهم مثلك ؛ واضع كلامى فى فمه فيخاطبهم بكل ما آمرهم به
واما (((( النبى )))) الذى يتجبر فينطق باسمى بما لم آمره ان يتكلم به ؛ فانه حتماً ((((( يموت ))))) "
- محاربة الاخوان المسلمون للاعلام والانظمة السابقة :
" ومتى دخلتم الى الارض التى يورثكم اياها الرب الهكم ؛ فلا تتعلموا ممارسة رجاسات تلك الامم ----
فبسبب تلك الرجاسات عزم الرب الهكم على طرد هذه الامم من امامكم ؛ فكونوا كاملين لدى الرب الهكم "
- سر محاربة الاخوان المسلمون للسلطة القضائية ومخالفتهم الميثاق :
" لاتُعَوجوا القضاء ولاتُحَابُوا ؛ ولاتقبلوا رشوة ؛ العدل والعدل وحده اجروا ؛ لتحيوا وتمتلكوا الارض التى يهبها الرب الهكم لكم "
- سر اختيار محمد مرسى تحديدا وعدم ارتضاء جماعة الاخوان المسلمين برئيس توافقى من خارج جماعتهم ؛ وهيكلة الشرطة وتقليص امكانيات الجيش والقوات المسلحة :
" يحظر عليكم ان تقيموا ملكا اجنبيا لاينتمى الى احد اسباطكم ؛ ولكن اياه ان يكثر من عدد خيوله "
- سر تصريحات مرسى ضد محرقة اليهود والهولوكست والتصريحات المعادية – قولا لا فعلا – ضد بعض الدول العربية والغربية :
" فهو فى (((( جلاله )))) كالثور البكر وقرناه مثل قرنى ثور وحشى ؛ ينطح بهما الشعوب ؛ حتى اولئك المقيمين فى اقاصى الارض "
- نهاية الرئيس المصرى محمد مرسى وجماعة الاخوان المسلمون بعد ان اورثهم الله ارض مصر ومخالفتهم العهد والميثاق وان الرب سينساهم كما نسوا العهد وانهم ليسوا كما مؤسسى الجماعة الاصليين الذين تربوا على مبادىء لم يحيدوا عنها ولم يرهبهم الغرب ؛ واثارة وتسليط المصريين وغيرهم عليهم ونبذ الله لهم ؛ ووصف لحال المصريين تحت حكم الاخوان المسلمين :
" فسمنوا ورفسوا ؛ سمنوا وغلظوا واكتسوا شحما ؛ فرفضوا الاله صانعهم وتنكروا لصخرة خلاصهم
اثاروا غيرته واغاظوه ؛ قدموا محرقات لاوثان ليست هى الله ؛ لالهة غريبة لم يعرفوها ((((( بل ظهرت حديثا )))))
الهة لم يرهبها آباؤهم من قبل
لقد نبذتم الصخر الذى انجبكم ؛ ونسيتم الله الذى انشأكم
فراى الرب ذلك ورذلهم ؛ وقال : ((((( ساحجب وجهى عنهم ؛ فارى ماذا يكون مصيرهم ؟ )))))
انهم جيل متقلب واولاد ((( خونة ))) ؛ لذلك ساثير غيرتهم (( بشعب متوحش )) ؛ واغيظهم (( بأمة )) حمقاء
فها قد اضرم غضبى نارا تحرق حتى الهاوية السفلى ؛ وتاكل الارض وغلاتها ؛ وتشعل اسس الجبال
اكوم عليهم شرورا وانفذ سهامى فيهم ؛ وحين يكونون خائرين من الجوع ؛ منهوكين من الحمى والداء السام ؛ اجعل انياب الوحوش مع سم زواحف الارض تنشب فيهم
يثكلهم سيف العدو فى الطريق ؛ ويستولى عليهم الرعب داخل الخدور
فيهلك الفتى مع الفتاة ؛ والرضيع مع الشيخ
اشتتهم فى زوايا الارض ؛ وامحو من بين الناس ذكرهم "
" انهم (( امة غبية )) لابصيرة فيها ؛ لو عقلوا لفطنوا لمآلهم ؛ وتاملوا فى مصيرهم
اذ كيف يدحر واحد الفاً ؛ ويهزم اثنان من اعدائهم عشرة الاف منهم
لولا ان صخرهم قد هجرهم ؛ والرب قد ((( سلّمَهُم )))
ان عنبهم ينضح سماً ؛ وعناقيدهم تفيض مرارة
خمرهم حمة الافاعى ؛ وسم الثعابين المميت "
- اعادة لاستعمار مصر (( تحت مسميات عديدة )) تمهيدا لتقسيمها فى زمن حكم الاخوان المسلمين ؛ وعتاب من الله لاهل مصر لتجبرهم ونسيانهم الله الفترة السابقة وتسليط امم عليهم :
" ولانكم لم تعبدوا الرب الهكم بفرح وغبطة فى زمن الاذدهار والوفرة ؛ فانكم تصبحون عبيدا لاعدائكم الذين يرسلهم الرب عليكم فى احوال الجوع والعطش والعرى والفاقة
ويضع نير حديد على اعناقكم حتى يهلككم ؛ ويجلب الرب عليكم من بعيد – من اقصى الارض – (( امة لاتفهمون لغتها )) ؛ فتنقض عليكم ((((( كالنسر )))))
امة يثير منظرها الرعب لاتهاب الشيخ ولاترأف بالطفل
فتاكلون فى اثناء الحصار والضيقة التى يضايقكم بها عدوكم : ثمار بطونكم
فيقسو قلب اكثركم رقة ورأفة على اخيه وامراته التى فى حضنه وسائر ابنائه الاحياء
" فان لم تحرصوا على العمل بجميع كلمات الشريعة ؛ فان الرب يجعل جميع الضربات النازلة بكم وبذريتكم ضربات مخيفة ؛ وكوارث رهيبة دائما وامراضا خبيثة مزمنة
ويسلط الرب عليكم كل داء وكل بلية حتى تهلكوا ؛ فتصيرون قلة بعد ان كنتم فى كثرة نجوم السماء
لانكم لم تسمعوا صوت الرب الهكم "
- تحذير الى جماعة الاخوان المسلمين الحاكمة فى مصر والى محمد مرسى - تحديداً :
" وكما سر الرب بكم فاحسن اليكم وكثركم ؛ فانه سيسر بان يفنيكم ويهلككم فتنقرضون من الارض التى انتم ماضون اليها لامتلاكها "
" كالامم التى يبيدها الرب من امامكم ؛ هكذا انتم ايضا تَبيدون "
الفلكى احمد شاهين