الفلكى الدكتور احمد شاهين يتنشر نبؤات نادرة عن حكام العراق الحديث واغتيالهم كنورى السعيد وصدام وعبد الاله ونبؤات عن الخليج والسعودية وزوال ملك ال سعود والذين ذكرهم الرسول الكريم بانه لاسعود لهم
وكانى بك يازوراء يعقد عليك خمسة من الجسور لم يكن مثلهن فى عهد بنى العباس ؛ ويبنون بالاجر والحديد
وتطن الناس انه ليس لله رزق ولاشراء الا بالبصرة وبغداد
وتكون مقتلة مما يلى دجلة
ويقتل (( عبد الاله والسعيد ))
ويكون قتل ( عبد الاله ) على يد جيش يبعثه الى الشام
وبعد قتل (( عبد الاله )) يملك (( رجل فى العراق )) لاذمة له ولاضمير ؛ يستولى على جميع الناس
ويختلق الاختلاف بين الناس ؛ وتقع فى دوره مجزرة ومقتلة عظيمة فى احدى نواحى بغداد
حتى ينتهى الى دور (( الربيعى ))
ملحوظة : بعد اكتمال بناء الجسر الخامس قتل عبد الاله ونورى السعيد بالفعل
كما ان عبد الاله قتل بيد الجيش الذى ارسله لمحاربة اهل سوريا فرجع وقتله وكان قائده ( عبد الكريم قاسم )
الاختلاف كانت المجزرة فى شمال العراق بين الجيش العراقى والاكراد
كما انه نصب الربيعى عضوا فى مجلس قيادة الثورة الذى عقده فى الزوراء
– فتنة شرقية تطا فى حطامها ؛ ملعون ناعقها ومولاها وقائدها وسائقها والمتحرض فيها
فكم من عندها من رافعة ذيولها تدعو بويلها داخلة او حولها لاماوى يكنها ولااحد يرحمها
(( فاذا استدار الفلك قلتم مات او هلك فى اى واد سلك
فعندها (((( توقعوا الفرج )))))
– لبنى العباس ملك زال وملك مؤجل
بعد انتهاء الملك المؤجل ظهور المهدى – عليه السلام
زوال ملكها المؤجل محكوم بعلامات عدة :
1- حكم عبد الله للحجاز :
قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم –
” يحكم الحجاز رجل اسمه على اسم حيوان ؛ اذا رايته حسبت فى عينيه الحول من بعيد ( الملك فهد بن عبد العزيز )
واذا اقتربت منه لاترى فى عينيه شىء
يخلف له اخ اسمه عبد الله ( الملك عبد الله بن عبد العزيز ) ويل لاهل البيت منه
كررها ثلاثا
بشرونى بموته ابشركم بالمهدى
2- بناء الجسران :
” اذا انعقد الجسران فذلك وقت زوال ملك بنى العباس وظهور المهدى – عليه السلام
” الجسر الاول : جسر الملك فهد بين البحرين والمملكة العربية السعودية
” الجسر الثانى : بين قطر والبحرين
( يبنى جسر بين اوال والخط فاذا اكتمل وصلت الدماء الى الركبة ) “
( ملحوظة : الجسر بين قطر والبحرين سيتم الانتهاء منه خلال الفترة القريبة القادمة )
3- خروج السفيانى
4- اختلاف بنو العباس فيما بينهم على الملك
5- قتل النفس الزكية بين الركن والمقام
– وهكذا دولة المهدى – عليه السلام واهل البيت هى اخر الدول حتى قيام الساعة
وبظهوره ومبايعته ومحاربته لقوى الظلام لن تبقى ارض الا نودى فيها بشهادة :
لا اله الا الله محمد رسول الله
من علامات الساعة زوال ملك آل سعود وآل الصباح بغتة؛ او كما تسميهم نبؤات آخر الزمان ( اخوة قارون) ؛وقد قيل قديما : ( من يضمن لى موت عبد الله اضمن له المهدى)- ويذهب ملك السنين ويصير ملك الشهور والايام ؛ حيث يملكون ذهبا ليس بالاصفر ولا الاحمر ولا الابيض ؛ خزائنهم منه تنوء بالعصبة اولى القوة ؛ ومن يناطحهم فيه يقولون مقالة قارون : ( انما اوتيته على علم عندى)؛
وهذا الكنز الكل فيه طامعون حتى مارق اليهود وتاج رؤوسهم الملعون ؛ ولا تقوم الساعة الا بمطمع وفتن كالليل المظلم يظلم ليل آل الصباح حتى يغدو لا صبح لهم ؛ ويختلف آل سعود فيما بينهم فيقع ملكهم وقوع فخارة من يد ساهى لاهى فيزول بغتة عنهم ؛ ويتشتت امرهم فلا سعود لهم اذا دخل الانكيس ( الخوف) ويخرج الكذاب بالاكاذيب ؛ وترتفع راية اليمانى مسارعة وراءه عما قريب وهى راية هدى تدعو للحق والى طريق مستقيم؛ وتغدو مقاليد مصر فى يد المحارب الرهيب يمهد لمعركة آخر الزمان باصوات عديدة من سماء مصر ؛ ولا يزالون بتلك الحال حتى ينادى منادى من السماء ( النفير النفير)
الفلكى احمد شاهين