الفلكى احمد شاهين Admin
عدد المساهمات : 1260 تاريخ التسجيل : 09/11/2011
| موضوع: جريدة الدستور ووسائل الاعلام تنقل تنبؤى بتحديد ليلة القدر هذا العام والاعوام القادمة كما السابقة الخميس يونيو 22, 2017 4:33 pm | |
| http://www.dostor.org/1443011 حالة من الجدل واكبت زعم عضو الاتحاد الأمَريكى للفلكيين المحترفين والجمعية الكونية للتنجيم، أحمد شاهين، قدرته في تحديد ليلة القدر بعد تأكيده أنه يقوم بذلك بطرق معقدة مرتبطة بتواتر الليل والنهار والفلك وتحويل التاريخ الهجري إلى ميلادي والذي تكون فيه ليلة القدر كما يلي في السنوات المُحددة: 1429هـ 2008م ليلة الثلاثـاء 23 رمضان، 1430هـ 2009 ليلة الثلاثاء 25 رمضان 1431هـ 2010م ليلة الثلاثاء 21 رمضان 1432هـ 2011 ليلة الثلاثاء 23 رمضان.وقال شاهين إنه في 2012 ليلة القدر كانت يوم الثلاثاء الموافق 25 رمضان، وفي 2013 ليلة القدر كانت يوم الثلاثاء الموافق 29 رمضان، وفي 2014 كانت ليلة القدر يوم الثلاثاء 25 رمضان وهكذا.وتستمر مزاعم عالم الفلك أحمد شاهين في تحديد ليلة القدر ففى العام الحالى هى أيضًا ليلة ثلاثاء لدخول أول شهر رمضان في يوم السبت، وبِالتالى وحسب زعمه، فمن المؤكد أن رمضان 1438 هـ للعام الحالى 2017 ميلادية هى ليلة الثلاثاء 25 رمضان، مشيرًا إلى أنه فى العام المقبل 2018 ستكون ليلة القدر 21 رمضان، أما فى عام 2019، فستكون ليلة القدر هى 23 رمضان أما فى عام 2020، فستكون ليلة القدر هى 25 رمضان.من جانبه، قال الشيخ علي محفوظ، أحد علماء الأزهر الشريف إن كل ما ورد من الباحثين أو الفلكين أو المتتبعين لليلة القدر يتم معرفتها بعد إتمام اليوم، وذلك من خلال أن يستشف الشخص المظاهر التي تحدث في ليلة القدر وهي أن تخرج الشمس بيضاء بلا شعاع وأن تكون السماء صافية وليس بها نجوم أو أن تمطر السماء.ويضيف: نحرص على أن نعرف هذا اليوم الكريم، والأهم من ذلك هو العبادة والصلاة والدعاء تأسّينا وقدوة بالرسول صلى الله عليه وسلم الذي قال "التمسوها في الوتر"، ومَن اجتهد بالفعل في شهر رمضان والعشر الأواخر بلغه الله ليلة القدر، وهو كريم ورحيم بعباده.وعن تحديد وتعيين ليلة القدر، أكد محفوظ أنه لا يعلم الغيب إلا الله عز وجل، قائلًا: نحن لا نمنع أن يجتهد الشخص في العبادة والتّحري لليلة القدر، لكن المولى عز وجل هو علاّم الغيوب.ويضيف أحد علماء الأزهر لـ «الدستور»: الله سبحانه وتعالى رحيم بعباده، وتتنوع العبادة في ليلة القدر من صلاة وذكر ودعاء وصدقات وزيارة الأرحام، حتى أن المرأة الحائض قد يكون لها الثواب إذ دعت في هذه الليلة المُباركة، وصَدقت نواياها في التّحري والعبادة وذكر الله". | |
|