نوستراداموس العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نوستراداموس العرب

الموقع الرسمى للفلكى الدكتور- احمد محمد شاهين( عضو الاتحاد الامريكى للفلكيين المحترفين )- موبايل : 00201153733760 - 00201099635212
 
الرئيسيةالرئيسية  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  أحدث الصورأحدث الصور  

 

 من الاسفار النادرة التى تشرح خلق العالم ومنتهاه وهو نادر الوجود ( سفر كيوتى ) التيبتى - نشرت بتاريخ : 24-6-2011

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الفلكى احمد شاهين
Admin
الفلكى احمد شاهين


عدد المساهمات : 1260
تاريخ التسجيل : 09/11/2011

من الاسفار النادرة التى تشرح خلق العالم ومنتهاه وهو نادر الوجود ( سفر كيوتى ) التيبتى - نشرت بتاريخ : 24-6-2011 Empty
مُساهمةموضوع: من الاسفار النادرة التى تشرح خلق العالم ومنتهاه وهو نادر الوجود ( سفر كيوتى ) التيبتى - نشرت بتاريخ : 24-6-2011   من الاسفار النادرة التى تشرح خلق العالم ومنتهاه وهو نادر الوجود ( سفر كيوتى ) التيبتى - نشرت بتاريخ : 24-6-2011 Icon_minitimeالسبت نوفمبر 19, 2011 1:59 pm


هناك العديد من الاسفار والكتابات فى الاديان السماوية والوضعية التى تشرح وتفسر خلق العالم

ولكن سفر كيوتى الذى نحن بصدده هنا هو سفر نادر الوجود بل ان ترجمته نادرة ولم يتم تعريفه للعالم الا بواسطة : " هيلينا بلافاتسكى "
حيث يتحدث السفر عن : أصل الكون والمنظومة الشمسية وتطورها عبر مراتب وجودها، وعن نشأة الإنسان وتفتحه عبر ذرِّياته المتتابعة، وعن الأصل المشترك لجميع الأديان -------- الخ

- وقدجاء في الحديث النبوي الشريف: "كان الله ولا شيء معه يوصف بالوجود...". وتذيِّل الصوفية ذاك الحديث الشريف بقولها: "... وهو الآن على ما عليه كان". وأيضًا، قال الشيخ الأكبر محيي الدين بن عربي في الفتوحات المكية أنْ:
"
... لو علمتَه لم يكن هو

ولو جهلك لم تكن أنت

فبعلمه أوجدك

وبعجزك عبدته

فهو هو لهو، لا لك.

وأنت أنت لأنت – وله!

فأنت مرتبط به،

ما هو مرتبط بك.

الدائرة – مطلقةً –

مرتبطة بالنقطة.

النقطة – مطلقةً –

ليست مرتبطة بالدائرة.

نقطة الدائرة مرتبطة بالدائرة... "

- هو كتاب قد يكون حقيقيًّا. يقال إنه موجود في مكان ما من هذا المسكونة الواسعة. كتاب يبلغ من القِدَم حدًّا يقف علماءُ الآثار أمامه، إن أتيح لهم التمعن في صفحاته مدة لامتناهية، عاجزين على الاتفاق حول طبيعة المادة التي كُتَِب عليها...

- ... كتاب متوفر فقط في نسخة وحيدة...

- ... مغرق في القدم، كانت صفحاته، ربما، من أوراق النخيل التي عولجت بطريقة أضحت اليوم مجهولة، فأصبحت لا تتأثر بعوامل الماء والهواء والنار...

- ... على صفحته الأولى رسمٌ لقرص ناصع البياض وسط خلفية سوداء داكنة. يليه، على الصفحة الثانية، نفس القرص، وقد أضحت تتوسَّطه نقطة. يليه على الصفحة الثالثة نفس القرص، وقد تحوَّلت النقطة التي تتوسَّطه إلى خطٍّ أفقي...

- يشير الرمز المرسوم في الصفحة الأولى، ربما، من خلال الدائرة الناصعة البياض وخلفيتها، إلى الكون الكامن في قلب الأزل قبل انبثاق الطاقة؛ وحدوده تشير، ربما، إلى حدود معرفتنا. والرسم الذي يلي، قد يشير، من خلال النقطة، إلى تلك النطفة التي لم تتمايز بعد، فتتحول من بعدُ إلى خليقة، أضحتْ ممثَّلة رمزًا، من خلال الرسم الثالث، بخطٍّ أفقي، يمثِّل كوننا المنبثق من العدم.


- غيب الغيب او ما قبل الخليقة :-
-( 1. كانت الوالدة الأزلية، متسربلةً بأثوابها المستترة أبدًا، قد هجعت من جديد لسبع أبديات.

2. الزمن لم يكن؛ إذ إنه كان يرقد هاجعًا في الحضن اللانهائي للدهر.

3. العقل الكلِّي لم يكن؛ إذ لم تكن كائنات سماوية موجودة لتحتويه.

4. الطرق السبعة إلى الغبطة لم تكن. وعللُ الشقاء العظيمة لم تكن؛ إذ إنه لم يكن من أحد يتسبَّب فيها أو يقع في حبائلها.

5. وحدها كانت الظلمة تملأ الكلَّ غير المحدود، لأن الأب والأم والابن عادوا واحدًا، والابن لم يكن قد استيقظ بعد من أجل العجلة الجديدة ومن أجل رحلته فيها.

6. والأرباب السبعة الأجلاء والحقائق السبعة كانت قد انعدمت [كفَّتْ عن الوجود]، والكون – ابن الضرورة – كان غارقًا في الغبطة العليا، لكي يختنق بما كان، ومع ذلك لم يكن. وكان العدم.

7. وعلل الوجود كانت قد أُزيلت؛ والظاهر الذي كان، والمستتر الكائن، كانا راقدين في اللاوجود الأزلي – الوجود الأحد.

8. وحده شكل الوجود الواحد كان منبسطًا بلا حدود، لانهائيًّا، بلا علَّة، غارقًا في نوم بلا أحلام؛ وكانت الحياة تنبض غير واعية في الفضاء الكلِّي، عبر ذلك الحضور الكلِّي الذي تدركه العينُ المنفتحة للنفس المطهَّرة.

9. ولكن، أين كانت النفس المطهَّرة حين كانت النفس الكلِّية المحيطة بالكون في الحق المطلق وكانت العجلة الكبرى بلا والدة؟ )


- أين كان؟!...

( أين كان البُناة، أين كان الأبناء النيِّرون للفجر الكَوْري؟ [كانوا] في الظلمة المجهولة لغبطتهم السماوية العليا. أما صانعو الشكل من اللاشكل – أصل العالم – أمِّ الآلهة والجوهر الأم، فكانوا راقدين في غبطة اللاوجود.

2. أين كان الصمت؟ أين كانت الآذان الحاسَّة به؟ لا، لم يكن صمت ثمة ولا صوت؛ لا شيء إلا النَّفَس الأزلي المتواصل، الذي لا يعرف نفسه.

3. لم تكن الساعة قد حانت بعد؛ والشعاع لم يكن قد وَمَضَ بعدُ في البذرة؛ ولم تكن السِّدرة–الأم قد حبلت بعد.

4. لم يكن قلبُها قد انفتح بعدُ لكي يلجه الشعاع، فيسقط بذلك، كما الثلاثة في الأربعة، في حضن الوهم.

5. لم يكن الأبناء السبعة قد ولدوا بعدُ من نسيج النور. وحدها الظلمة كانت الأب–الأم، الجوهر–الأصل؛ والجوهر–الأصل كان في الظلمة.

6. هذان الاثنان هما البذرة، والبذرة واحدة. والكون كان ما يزال مستترًا في الفكرة الإلهية والرحم الإلهي. [...] )

- الانفطار البدئي أو... الخليقة

( 01 ويرتعش الاهتزاز الأخير للأبدية السابعة عبر اللاتناهي. وتنتفخ الأم، منبسطة من الداخل إلى الخارج، مثل برعم السِّدرة.

2. ويجتاح الاهتزاز كلَّ شيء، لامسًا بجناحه السريع الكونَ كلَّه والبذرةَ القابعة في الظلمة: الظلمة التي تتنفَّس فوق المياه الغافية للحياة.

3. وتشع الظلمة نورًا، ويلقي النورُ بشعاع وحيد في الغور–الأم. ويخترق الشعاعُ البيضةَ البكر. ويجعل الشعاع البيضة الأزلية ترتعش، وتنبذ البذرةَ غير الأزلية، التي تتكثَّف مكوِّنةً بيضة العالم.

4. ثم تسقط الثلاثة في الأربعة. وتصير الماهية المشعة سبعةً في الداخل، وسبعة في الخارج. والبيضة المنيرة، التي هي ثلاثة في ذاتها، تتخثَّر، وتنتشر خثراتٌ في بياض اللبن عبر أغوار الأم، الجذر النامي في أعماق محيط الحياة.

5. ويبقى الجذر، والنور يبقى، والخثرات تبقى، ومع ذلك يبقى أب–أم الآلهة واحدًا.

6. وكان أصل الحياة في كلِّ قطرة من محيط الخلود، والمحيط كان نورًا مشعًّا، كان نارًا وحرارة وحركة. ثم تلاشت الظلمة ولم تعد موجودة؛ وتوارتْ في ماهيتها عينها، جسم النار والماء، أو الأب والأم.

7. فتأمَّل، أيها المريد، ابنَ الاثنين المشع، المجدَ السَّنيَّ الذي لا نظير له: الفضاء المشرق، ابن الفضاء المظلم، الطالع من أعماق المياه المظلمة العظيمة. إنه أب–أم الآلهة الصغرى، الـ***. إنه يتلألأ كالشمس؛ إنه تنين الحكمة الإلهي الوهَّاج؛ الواحد أربعة، والأربعة تتخذ لنفسها الثلاثة، والاتحاد يلد السبعة، وفيها السبعة التي تصير ثلاثين (أو الجحافل والآلاف المؤلَّفة). تأمَّلْ فيه يرفع الحجاب، وينشره من الشرق إلى الغرب. إنه يحجب الأعلى، ويترك الأسفل ظاهرًا بوصفه الوهم الأكبر. وهو يحدِّد مواقع الكائنات البهية، ويحوِّل الأعلى إلى بحر من نار لا ساحل له، ويحوِّل الجزء المتجلِّي إلى مياه عظيمة.

8. أين كانت البذرة وأين أمست الظلمة الآن؟ أين روح اللهب المتقد في مصباحك، يا أيها المريد؟ إنما ذاك هو البذرة، وذاك هو النور، الابن الأبيض الساطع للأب الأسود المستتر.

9. النور هو اللهب البارد، واللهب هو النار، والنار تولِّد الحرارة، التي تستحيل ماءً: ماء الحياة في الأم الكبرى.

10. ويحوك الأب–الأم نسيجًا يتَّصل طرفُه الأعلى بالروح – نور الظلمة الواحدة – وطرفه الأسفل بنهايتها الظليلة، المادة؛ وهذا النسيج هو الكون المحوك، من الجوهرين اللذين صارا جوهرًا واحدًا، هو الجوهر–الأم.

11. إنه ينبسط حين يعتليه نَفَسُ النار؛ وينقبض حين يلامِسَه نَفَسُ الأم. وحينئذٍ ينفصل الأبناء ويتباعدون، ليعودوا إلى رحم أمِّهم في نهاية "اليوم العظيم"، ويصيروا واحدًا وإياها من جديد؛ فحين يبترد، يصير مشعًّا، وينبسط الأبناء وينقبضون عبر ذواتهم وقلوبهم، فيعانقون اللانهاية.

12. وعندئذٍ يبعث الجوهر–الأم بالدوامة النارية لتُصلِّب الذرات – وكلٌّ منها جزء من النسيج. وإذ تعكس – كالمرآة – "الربَّ الواجب الوجود بذاته"، فإن كلاً منها يصبح بدوره عالَمًا. )



- نشأة الإنسان :-

(1- وقالت الأرض: "أيا ربَّ الوجه المشعِّ؛ بيتي خاوٍ. [...] فأرسل أبناء السبعة ليعمروا هذه العجلة. لقد أرسلتَ أبناءك السبعة إلى ربِّ الحكمة. سبع مرات رآك تتقرَّب إليه، وسبع مرات أُخَر شَعَرَ بك. لقد حرَّمتَ على عبادك – الحلقات الصغرى – التقاطَ نورك وحرارتك، واستقبالَ رحمتك الواسعة وهي في طريقها. فابعث الآن إلى أَمَتِك مثل ذلك."

2- فقال ربُّ الوجه المشع: "سأبعث إليكِ بالنار ساعة يبدأ عملُكِ. ارفعي صوتك إلى عوالم أخرى؛ التمسي من والدك – ربِّ السِّدرة – أبناءه. [...] سيكون شعبك تحت حُكْم الآباء؛ وسيكون بَشَرُك مائتين. أما بَشَرُ ربِّ الحكمة – لا أبناء القمر – فخالدون. كفِّي عن الشكوى. فجلودك السبعة مازالت عليكِ. [...] مازلتِ غير مستعدة؛ وبَشَرُك غير مستعدين."

3- بعد ثلاث مخضات عظيمة رَمَتِ [الأرض] عنها [جلودها] الثلاثة القديمة ولبست سبعة جلود جديدة، ثم استوت في [جلدها] الأول.

4- ودارت العجلة ثلاثين كورًا أُخَر. وبنت أشكالاًً: حجارة طرية قَسَت، ونباتات قاسية طريت. [بَنَتِ] الظاهر من الباطن، حشراتٍ وحُيَيْوينات. وكلما اجتاحت [هذه] الأمَّ نفضتْها عن ظهرها. [...] وبعد ثلاثين كورًا استدارت. استلقتْ على ظهرها؛ على جنبها. [...] وما كانت لتدعو أبناء السماء، وما كانت لتسأل أيًّا من أبناء الحكمة. صوَّرتْ من رحمها هي. ولفظت بشرًا مائيين، رهيبين، أشرارًا. )



(
0. وعندما قُضِيَ عليهم، أمستِ الأرض–الأم عارية. وطلبتْ أن تُجَفَّف.

- وجاء ربُّ الأرباب. فَصَلَ المياه عن جسم [الأرض]، فكانت السماء من فوق، السماء الأولى.

- وكانت الذرية الثانية هي الثمرة بالبرعمة والانبساط، [الذرية] اللاجنسية من التي لا جنس لها. كذا، أيها المريد، وُلدت الذرية الثانية.

- وعندما شاخت الذرية، امتزجت المياهُ القديمة بالمياه الحديثة. وعندما تعكَّرتْ قطراتُها، تلاشتْ وتوارتْ في التيار الجديد، تيارِ الحياة الساخن. وصار ظاهر الأولى باطن الثانية. وأضحى الجناحُ القديم الظلَّ الجديد، وظلَّ الجناح.

- عندئذٍ طوَّرتْ [الذرية] الثانية المولودين من البيضة: [الذرية] الثالثة. ونَضَحَ العَرَقُ، ونَمَتْ قطراتُه، وتصلَّبتُ القطرات واستدارت. أدفأتْها الشمس؛ والقمر برَّدها وشكَّلها؛ وغذَّتْها الريحُ حتى أينعتْ. وظلَّلتْ البجعةُ البيضاء [الآتية] من القبة النجمية القطرةَ الكبيرة – بيضةَ الذرية الآتية، الإنسانَ–البجعةَ من [الذرية] الثالثة المتأخرة: ذكر–أنثى أولاً، ثم رجل وامرأة.

- وأمست الذرية الثالثة مركبةَ أرباب الحكمة. وخلقتْ "أبناءَ الإرادة واليوغا". بالقدرة السحرية خلقتْهم، الآباءَ القدُّوسين، أجدادَ الكُمَّل.

- ومن قطرات العَرَق، من بقايا الجوهر – المادةِ [المستخلَصة] من الأجسام الميتة للبشر والحيوان من العجلة السابقة – ومن التراب المهمَل، وُلدت الحيوانات الأولى.

- حيوانات ذوات عظام، تنانين الأغوار، وأفاعٍ طائرة أضيفت إلى الزواحف. والزواحف على الأرض نَبَتَتْ لها أجنحة؛ والمائيات ذوات الأعناق الطويلة أمست والدة طيور الجو.

- وإبان الذرية الثالثة، نَمَتِ الحيوانات عديمات العظام وتغيرت: صارت حيوانات ذوات عظام، وتصلَّبتْ ظلالُها.

- وانفصلت الحيوانات أولاً. وجعلت تتكاثر. وانفصل الإنسان المزدوج أيضًا. قال: "فلنتكاثر مثلها؛ فلنتجامَع وننسل مخلوقات." وهكذا كان.

- عندئذٍ صار البشر أجمعين موهوبين عقلاً. وأدركوا خطيئة عديمي العقل.

- وأصبحت الذرية الرابعة ناطقة.

- وصار الواحد اثنين؛ وكذلك الأحياء والزواحف التي كانت ما تزال "أحدية" [خنثى] كلُّها، أسماكًا طائرة وأفاعيَ قوقعية الرأس عملاقة، [صارتْ اثنينية].

- هكذا، مثنى مثنى، في المناطق السبع، وَلَدتْ الذريةُ الثالثة بَشَرَ الذرية الرابعة؛ وأمسى الآلهةُ غير إلهيين، والأرباب عديمي الربوبية. )


- النهاية :-

( إذ ذاك تطاولتْ [الذرية] الرابعة غرورًا. وقيل: "نحن الملوك، نحن الآلهة."

واتخذوا نساءً حسنات المرأى. زوجات من عديمي العقل، ضيِّقي الرأس. ونسلوا مُسوخًا: شياطين شريرة، ذكورًا وإناثًا، وكذلك أبالسة، إناثًا ناقصات العقل.

وابتنوا هياكل للجسم البشري. وتعبَّدوا للرجال وللنساء. عندئذٍ كفَّتِ العين الثالثة عن العمل.

وبنوا مدنًا ضخمة. بنوها [مستعملين] طينات ومعادن نادرة، ومن النيران المتقيَّأة ومن حجر الجبال الأبيض والحجر الأسود، نحتوا صورَهم على مقاسهم وصورتهم، وتعبَّدوا لها.

بنوا أصنامًا عظيمة بارتفاع تسعة ياتي [ثمانية أمتار]، بطول أجسامهم. كانت نيران باطنة قد أبادت أرض آبائهم. والمياهُ هدَّدت [الذرية] الرابعة.

وجاءت المياه العظيمة الأولى. وابتلعت الجزر السبع العظيمة.

ونجا القديسون، بينما هَلَكَ غير القديسين – ومعهم [هلكتْ] غالبية الحيوانات الضخمة، التي وُلدت من عَرَق الأرض.

وبقيت [الذرية] الخامسة المولودة من السلالة المقدسة؛ وحَكَمَها الملوك الإلهيون الأوائل.

[الأفاعي] الذين عاودوا النزول، وسالَموا [الذرية] الخامسة، وعلَّموها وثقَّفوها. [...]

-وقد قال احد الحكماء قديما : "
من أجل الوصول إلى ذلك الشكل الأعلى من الوجود، يجب علينا التطلع والسير على تلك الدروب، حيث تتناسق إلى الحدِّ الأقصى خطوطُ تطورنا. "


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahmed-chahen.yoo7.com
 
من الاسفار النادرة التى تشرح خلق العالم ومنتهاه وهو نادر الوجود ( سفر كيوتى ) التيبتى - نشرت بتاريخ : 24-6-2011
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سفر يتزيراه - اهم الاسفار التى يعتمد عليها علم الكابالا ( القبالة) - الجزء الثانى - نشرت بتاريخ : 25-5-2011
» رؤى جورج واشنطن التنبؤية النادرة لمستقبل الولايات المتحدة الامريكية- نشرت بتاريخ : 3-3-2011
» اسم وصفة البلاد الافريقية التى تبايع المهدى اخر الزمان - نشرت بتاريخ : 3-1-2011
» قصيدة احداث الزمان النادرة - نشرت بتاريخ : 26-8-2011
» الفترات العاطفية والرومانسية التى يعيشها كل برج عام 2011 - نشرت بتاريخ : 12-1-2011

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نوستراداموس العرب :: نبؤات عالمية :: نبؤات عالمية متفرقة-
انتقل الى: